جاري تحميل ... وان وورد one word

إعلان الرئيسية

أخبار ومواضيع حصرية

إعلان في أعلي التدوينة

الصحة

فوبيا النخاريب أو رهاب النخاريب أو فوبيا الثقوب


فوبيا النخاريب أو رهاب النخاريب أو فوبيا الثقوب 

فوبيا النخاريب أو رهاب النخاريب أو فوبيا الثقوب

النخاريب أو الثقوب هي مجموعة من الثقوب غير متساوية الشكل أو قد تكون متساوية ومتقاربة جدا في ما بينها كثقوب الفراولة مثلا، أو ثقوب عش النحل وغيرها من الثقوب التي تبدو متقاربة في الصور.   ة

أما فوبيا النخاريب أو فوبيا الثقوب فهي ذلك الشعور الذي يصيب الشخص بعدم القدرة على النظر إلى تلك الصور لأنه يشعر بإحساس غريب بعدم  الارتياح ترافقه الرغبة في التقيؤ أو التقزز أو حكة الجسم، وهو شعور سيئ جدا يشعر به بعض الأشخاص الذين يعانون من فوبيا النخاريب أو فوبيا الثقوب. وتحمل هذه الحالة، أيضا، اسما آخر وهو (رهاب النخاريب) ، وترجع تسمية هذه الحالة بهذا الإسم إلى كون المريض يشعر بالخوف والنفور وحتى القلق عند رؤية تلك الصور، وبالرغم من أن هذا الإحساس البشع والسيئ يصيب العديد من الأشخاص حول العالم، ويشبه أنواعا كثيرة من الفوبيا أو الرهاب، إلا أن مصطلح (فوبيا النخاريب أوفوبيا الثقوب لم يتم إطلاقه وتداوله إلا خلال سنة 2009، والأكثر من هذا أنه لحد الآن لم يتم تصنيفه ضمن الفوبيا أو الرهاب، بشكل رسمي، في الدليل التشخيصي والإحصائي للإضطرابات النفسية، التابع لجمعية الأطباء النفسيين الأمريكية، لأن هناك مجموعة من البحوث لا زال يتم تدارسها حول هذا النوع من الفوبيا أو الرهاب.   ة

الإحساس بالخوف والنفور والرهاب، والشعور بالإشمئزاز والقشعريرة، عند رؤية مجموعة من الثقوب، هو بلا شك، مجموعة من الأعراض التي لا تظهر إلا عند المصابين بمرض ثقوب النخاريب، ويمكن علاجه تماما كعلاج أنواع الفوبيا الأخرى.  ة

فلماذا يصاب الشخص بفوبيا النخاريب أو فوبيا الثقوب؟
وما هي التفسيرات العلمية ؟
وما هي أعراض الرهاب؟
وأين يمكن خطر الفوبيا؟
وما هي أعراض الإصابة بفوبيا النخاريب؟
وما تشخيص الإصابة؟
وما هو علاج رهاب الثقوب أو رهاب النخاريب؟
تابعوا معنا الموضوع لإجابات مفصلة عن هذه الأسئلة
على بركة الله 

لماذا يصاب الشخص بفوبيا النخاريب أو فوبيا الثقوب؟


عادة هذه الفوبيا لا تحدث من تلقاء نفسها ولكن حدوثها يرجع بدرجة كبيرة في رغبة الشخص في أن يحمي نفسه من المؤثرات الخارجية أو من المخاطر التي تحدق به في العالم، فيتكون لديه ذلك النوع من الفوبيا تجاه الشيئ ليحمي جسده ويبقيه بعيدا عن الخطر، تماما كما يحدث في حالات الإصابة بفوبيا المرتفعات أو العناكب أو الخوف من بعض الحيوانات كالكلاب مثلا، لكن في حالات الإصابة بفوبيا النخاريب، فإن هناك مجموعة من التفسيرات التي تحاول دراسة لماذا يصاب الشخص بهذا النوع من الفوبيا

تفسيرات علمية


التفسير الأول الذي وجده بعض العلماء لظاهرة فوبيا النخاريب، هو أن هذا الشعور بالخوف تجاه الثقوب ناتج بدرجة أولى عن محاولة الإنسان بشكل لا واع أن يحمي نفسه من بعض المخاطر التي تحدق به، وبالأخص الحيوانات الخطيرة والتي تملك مظهرا خارجيا يشبه إلى درجة كبيرة مظهر الثقوب مجتمعة في ما بينها، كالفهود مثلا أو الأفاعي ذات الأشكال المشابهة، و حتى النحل، لهذا يطور الجسم خاصية لحماية نفسه عبر الإبتعاد والهرب، والنفور من هذا الشكل من الثقوب.   ة

و يرى باحثون آخرون أن الخوف من النخاريب أو الثقوب والشعور بالقلق عند مشاهدة تلك الصور، ما هو في الواقع إلا خوف تطوره الذات الإنسانية تجاه الأشياء التي تشبه الفطريات أو الجراثيم المسببة للأمراض المعدية وأحيانا قد تكون أمراضا خطيرة، بحيث إن هذه الأمراض الخطيرة قد تؤدي إلى ظهور أمراض جلدية صعبة للغاية تشبه في مظهرها مظهر النخاريب تماما كالجدري أو الحصبة، وبالطبع الإنسان لا يفسر كل هذا الخوف بهذه الطريقة، فاللاوعي الخاص به هو ما يقوم بتفسيرها بهذا الشكل.   ة

و ترى نظرية ثالثة أن الخوف أو القلق من مظهر الثقوب و النخاريب، هو في الواقع ليس خوفا لا من الحيوانات و لا من الأمراض المعدية، بل هو فقط أمر يرتبط بشكل مباشر بشكل تلك التخاريب ومظهرها الغريب.   ة

أعراض الرهاب


تتجلى فوبيا النخاريب أو فوبيا الثقوب في رؤية أشياء معينة تملك ثقوبا متقاربة في ما بينها كما سبق الذكر.   ة

ومن أهم هذه الأشياء التي إذا نظر إليها الشخص المصاب بالفوبيا سيشعر بأعراض هذه الحالة، الفراولة أو خلايا النحل، وكذلك جراب بذور اللوتيس، و أيضا بعض الحيوانات وحتى الحشرات وكل الحيوانات البرية والبحرية و الزاحفة كذلك التي تملك جلدا أو فروا منقطا، وأيضا فاكهة الرمان أو الشمام، بالإضافة إلى بعض الفقاعات، كتلك التي ينتجها الصابون، أو عناقيد العيون المجتمعة في ما بينها التي تملكها بعض الحشرات، أو الإسفنج، وكل الأشياء التي تتميز بوجود آثار صغيرة متقاربة تشبه الثقوب.   ة

أين يكمل خطر الفوبيا


في الواقع ليست هناك دراسة كافية بخصوص هذا النوع من الفوبيا، إلا أن هذه الحالة لديها بالتأكيد عوامل خطورة صعبة للغاية، بحيث إن هناك ارتباطا وثيقا بين الإصابة بفوبيا النخاريب أو فوبيا الثقوب وبين الإصابة بحالات نفسية معينة، كالإصابة بالقلق الإجتماعي مثلا، فضلا عن أن الأشخاص المصابين بفوبيا النخاريب أو فوبيا الثقوب، في الواقع، هم أكثر عرضة للإصابة ببعض الإضطرابات النفسية، كالإصابة باضطراب الاكتئاب الرئيسي مثلا، أو الإصابة باضطراب القلق العام.   ة

أعراض الإصابة بفوبيا النخاريب


لا يمكن القول إن الشخص مصاب بفوبيا النخاريب أو فوبيا الثقوب إلا في حالة ظهرت عليه بعض الأعراض عند رؤيته لصورة أحد الأشياء التي ذكرناها سابقا، أي في حال شعر الشخص بالخوف أو بحالة من النفور أو الاشمئزاز، أو شعر بالقلق و القشعريرة، أو اهتزاز و ارتجاف الجسم، وأيضا شعر بانزعاج بصري، كشعوره باجهاد العين أو تشوش الرؤية أو الأوهام، و أيضا الإصابة بنوبات الهلع، كما قد تظهر عليه أعراض من قبيل الغثيان والحكة، و التعرق أو الإحساس بزحف على جلده.   ة

تشخيص الإصابة


لا يمكن تشخيص فوبيا النخاريب أو فوبيا الثقوب بشكل رسمي لأنها، وببساطة، لا تعتبر من الاضطرابات النفسية المعترف بها بشكل رسمي في الدليل التشخيصي و الإحصائي للإضطرابات النفسية التابع لجمعية الأطباء النفسيين الأمريكية، و لكن، بالرغم من ذلك، فإن الطبيب المعالج سيقوم، بطبيعة الحال، بتشخيص المرض على أنه نوع من أنواع الرهاب، وسيقوم بداية باستفسار، المريض عن الأعراض التي يشعر بها، وسيقوم الطبيب، أيضا، بمراجعة الملف المرضي للمريض والمتعلق بحالته النفسية و الاجتماعية.   ة

علاج رهاب الثقوب 


فوبيا النخاريب أو فوبيا الثقوب ليست مرضا معترفا به ليكون لديه علاج محدد، لكن يتم التعامل مع المرض على أنه نوع من أنواع الرهاب، وبالتالي فالعلاج المستخدم هو نفسه العلاج المستخدم لعلاج الرهاب. ويتم وصف العلاج الذي يتمركز حول كيفية السيطرة على ردة فعل المريض تجاه الشيء الذي يسبب له حالة من الخوف أو القلق، ويتم العلاج بشكل تدريجي وبجرعات تدريجية كذلك حتى تتحسن الأعراض شيئا فشيئا. هذا بالإضافة لبعض طرق العلاج التي يمكن اتباعها كذلك، والتي تستخدم أيضا في علاج حالات الرهاب، وهو العلاج السلوكي، وهو عبارة عن جلسات تجمع الطبيب مع المريض يتحدث فيها هذا الأخير  عن أفكاره وكيفية تأثير هذه الحالة على مشاعره. كما يتم عقد جلسات تجمع مجموعة من المرضى، مصابين هم أيضا بالرهاب.   ة

يمكن كذلك، استعمال بعض الوسائل، كاليوغا مثلا، لعلاج هذا النوع من الفوبيا، وتجنب كل عوامل التوتر و القلق، ومن ضمنها المشروبات التي تحتوي على الكافيين، مع تناول غذاء صحي و ممارسة الرياضة بشكل منتظم، و يمكن أيضا استخدام أدوية كمضادات الاكتئاب، و ذلك بالرجوع طبعا إلى الطبيب المعالج.   ة



 ليست هناك دراسة كافية بخصوص هذا النوع من الفوبيا، إلا أن هذه الحالة لديها بالتأكيد عوامل خطورة صعبة للغاية، بحيث إن هناك ارتباطا وثيقا بين الإصابة بحالات نفسية معينة، كالإصابة بالقلق الاجتماعي مثلا، فضلا عن أن الأشخاص المصابين بفوبيا النخاريب أو فوبيا الثقوب، في الواقع، هم أكثر عرضة للإصابة ببعض اضطرابات الاكتئاب الرئيسي مثلا، أو الإصابة باضطراب القلق العام.    ة

مواضيع قد تهمك

لقد فقدت السيطرة على ابني 
فقدت السيطرة على ابني الصغير

سؤال: أواجه مشكلة من ابني الصغير الذي يبلغ من العمر خمس سنوات والذي لا أعرف كيفية السيطرة عليه. إنه في قسم التحضيري، إنه يضرب ويدفع ، ويعض زملاءه في الفصل دون سبب. في البداية عندما سألته عن دوافعه، أخبرني أنه يدافع عن نفسه. لكنني أدركت اليوم أنه يكذب. يقول لي المعلم، أن الطفل الآخر لم يفعل له شيء، وتأكدت من قدرته على اختلاق الأكاذيب قبل أيام قليلة، إذ وبخته على أمر سخيف، و ذهب إلى والده و أخبره (أمي تضربني) بينما كنت قد وبخته فقط فأخبره والده أن الكذب فعل شنيع، أشعر أنه لا يسمع إلى هذه النصائح.   ة

لقد لاحظت مؤخرا أثناء قيامي بجولة مدرسية في الفصل ومراقبته من مسافة بعيدة، إنه في الواقع، يمكنه، دون سبب ، جر قتاة صغيرة من شعرها وسحبها إلى الخلف، ثم ركلها، والمشي بكل أريحية على أقدام الأطفال الآخرين.   ة

قبل دخوله إلى الحضانة، ذهب إلى مربية حيث كان هناك أطفال آخرون. و لدى وصوله، كان طفل آخر يبلغ من العمر عامين يشعر بالغيرة جدا من ابني، و كان يأخد ألعابه , يضربه... لذلك تبنى ابني نفس السلوك. بقد قمنا بتوبيخه و شرحنا له أنه كان من الخطأ إلحاقه الأذى بالآخرين. في بعض الأحيان نعاقبه، و أحيانا أخرى نجرب التواصل الهادئ و الإيجابي... لكنه لا يتغير، وفي المدرسة تزداد الأمور سوءا. إنه لا يصغ إلى المعلم أيضا، ولديه مشكلة في احترام القواعد.   ة

في المنزل، كان هادئا و مطيعا، ولكن كلما ذهب إلى المدرسة رجع أكثر عنادا و أصبح أكثر وقاحة، و عندما تطلب منه شيئا ما، يرفض بشكل منهجي، مثل ارتداء ملابسه في الصباح، أو أن يستحم في الحمام بشكل منتظم دون صراع، لأنه يصبح وقحا و استفزازيا. لقد جربت كل شيء. عندما أتحدث مهع بطريقة لطيفة، أشعر أنه يستجيب، وينتهي الأمر بعناق و (أحبك يا أمي) ،. لكن هذه لا يمنعه من العودة إلى سلوكه غي وقت لاحق... لقد مللت ولا أعرف كيف أتصرف معه. لا يتصرف من أصدقائه بنفس السلوك، إذ يلعب معهم بدون عنف.   ة

الجواب: تنبيه هام: لا توبخيه في المنزل إذا ارتكب (خطأ) في المدرسة، إذ أن طفلك لا يزال صغيرا جدا. وما يحدث في المدرسة من شأن المعلم أن يتخذ الإجراء (اللازم)  لاسيما العقوبة المزدوجة.   ة

من الشائع في روض الأطفال أن يتعارك الأطفال أو يلمسوا بعضهم جسديا أثناء اللعب، فهم ما يزالون صغارا، ولا يتقنون اللغة للتعبير عت أنفسهم، لذلك فهي لغة السيطرة (خاصة الأولاد).     ة

في بعض الأحيان يصبح الطفل أكثر تشنجا و توترا(عندما تتوقع والدته منه أن يكون طفلا مثاليا)، أتمنى أن أكون مخطئا، في تقديري، يبدو أنك تطلبين الكثير من هذا الرجل الصغير في المنزل، في هذه السن، إنهم أصغر من أن يستحموا بأنفسهم أو يرتبوا غرفتهم بمفردهم.   ة

إن مساعدة الأم و الأب في ترتيب غسالة الصحون أمر جيد، ولكن من الضروري أيضا أن يلعب الطفل الصغير، أو ألا يفعل شيئا، أو يفعل ما يريد( كما الحال بالنسبة لنا عندما نريد الاسترخاء).    ة

وإذا كان يلعب الرياضة صباح يوم السبت، بالإضافة إلى ساعات الدراسة، فلا بأس بذلك ولكن يجب الحرص على قضاء وقت أطول مع طفلك الصغير. الأطفال كما البالغين، مشغولون جدا بأشياء كثيرة إنه سن الانطلاق في الحياة، لذلك عادة ما يصبحون عصبيين وسريعي الغضب، ترفقي به إنه ما يزال صغيرا في السن و حاولي الحديث معه بطريقة لطيفة وسوف تجدين نتيجة إيجابية بإذن الله.   ة

هل فرط حساسية ابنتي سلوك طبيعي؟
هل فرط حساسية ابنتي سلوك طبيعي؟

سؤال: اسمي منى، إنها تجربتي الأولى للأمومة تبلغ أبنتي حاليا 11سنة، ومند طفولتها المبكرة، كانت تخفي بذراعها ما تكتبه أو ترسمه عندما تعلمت المشي، أخبرتني معلمتها في القسم التاني ابتدائي بالفعل في ذلك الوقت أنها عندما مرت على الطاولات للتحقق من أن لا أحد يغش ، أخفت ابنتي بذراعها ورقتها و توقفت عن الكتابة،. إنها لم تكن تغش أبدا، بل إنها الأولى على فصلها، و تحب أن تتعلم دائما كل شيء  بمفردها و بسرعة كبيرة. إنها تتعلم الفرنسية ة الانجليزية بمفردها ولا يمكنها أن تمارس هذه اللغات.  ة

وعندما ترسم أقترب منها كي أنظر (ترسم بطريقة محترفة) أو حتى عندما أمر بجانبها، فهي تخفي ورقة الرسم بذراعها وتنظر إلى بشراسة, إنها تكره أيضا أن أنظر عن كثب إلى رسوماتها النهائية لكنها تكون أقل حدة بمجرد الانتهاء منها.   ة

و إذا شعرت بوجود شخص يراقبها أثناء قيامها بواجبها، فإنها تتذمر و تطلب منا  أن نتركها بمفردها، و إلا فإنها ستبقى مجمدة على الكرسي كالمسمار . هل هذا  سلوك طبيعي؟ لماذا هذه العدوانية في الأشياء التي تتفوق فيها؟ 
غالبا ما تكون لوحدها في المدرسة، و أتساءل عما إذا كانت هذه العدوانية ظاهرة في علاقتها مع الآخرين.   ة

الجواب: من الممكن أن تكون ابنتك مثالية و تريد أن تتحكم فيما تنتجه بمفردها. كما يمكن أن تكون موهوبة، شديدة الحساسية بحيث تختلف قليلا عن الاطفال الآخرين.   ة

إذا كانت تأكل جيدا، و تنام جيدا وتلعب و تستمتع فلا تقلقي حتما، وقومي بدعوة صديقاتها و أصدقائهاإلى المنزل. ولكن إذا تغيرت واحدة من هذه المعايير مع مرور الوقت، فيجب أن تكوني حذرة جدا.   ة

لا تحاولي أن تنقليها إلى صف آخر و اتركيها مع الأطفال الذين تعرفهم. يمكن أن يؤدي التحكم والسيطرة على الطفل إلى القلق إذا لم تحدث الأشياء كما يحلو لها، وقد يكون التشاور مع طبيب نفسي متخصص في فرط الحساسية أو الموهوبين لدي المراهقين أمرا مثيرا للإهتمام لاقتراحه لابنتك.  ة
اعتني بها جيدا.  ة




في النهاية نشكرك على حسن تتبعك لهذا الموضوع راجين الصحة والسلامة للجميع
لا تنسى متابعة مدونة فضاء لالة رمانة لكي يصلك كل جديد
شكرا لكم والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
الوسوم:

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إعلان في أسفل التدوينة

إتصل بنا

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *